أكد الاتحاد البرلماني العربي، أن استمرار استهداف أراضي المملكة العربية السعودية من قِبل الميليشيات الحوثية المدعومة من النظام الإيراني، وإطلاق الصواريخ الباليستية على المدن الآمنة في المملكة والآهلة بالسكان، وما تسببه من تهديد لحياة المواطنين الأبرياء، وتدمير للمرافق والممتلكات، في مخالفة صارخة للقانون الدولي، وتهديد للأمن الإقليمي والدولي.
وأكد رئيس الاتحاد البرلماني العربي رئيس مجلس النواب المصري الدكتور علي عبدالعال، في بيان أصدره أمس (السبت)، أن الاتحاد البرلماني العربي يعد هذا العدوان السافر للميليشيات الحوثية على جازان في المملكة، اعتداء على كل مسعى لإحلال السلام والأمن في الجمهورية اليمنية، لتستعيد شرعيتها وعافيتها جراء الانقلاب الذي قامت به هذه الميليشيات ومن يساندها.
وأشار إلى أن الاتحاد البرلماني العربي يعد إصرار الميليشيات الحوثية المدعومة من قبل النظام الإيراني على نهجها العدواني والانقلابي تعقيداً لمسار الأزمة اليمنية، وخروجاً على كل ما من شأنه أن يحل الأزمة، مؤكداً وقوفه بجانب المملكة في تصديها لعدوان الميليشيات الحوثية الخارجة عن الشرعية والقانون، حماية لأمنها وشعبها وأراضيها، وعلى قدرة المملكة على منع الاعتداءات وردها على أصحابها.
ودعا الاتحاد البرلماني العربي، الأمم المتحدة ودول العالم أجمع، إلى إدانة هذه الاعتداءات والوقوف إلى جانب المملكة والضغط على هذه الميليشيات والنظام الإيراني، ووضع حد لعدوانهم السافر لوقف اعتداءاتهم على الشعب اليمني أولاً، وعلى الدول الأخرى ثانياً.
وأكد رئيس الاتحاد البرلماني العربي رئيس مجلس النواب المصري الدكتور علي عبدالعال، في بيان أصدره أمس (السبت)، أن الاتحاد البرلماني العربي يعد هذا العدوان السافر للميليشيات الحوثية على جازان في المملكة، اعتداء على كل مسعى لإحلال السلام والأمن في الجمهورية اليمنية، لتستعيد شرعيتها وعافيتها جراء الانقلاب الذي قامت به هذه الميليشيات ومن يساندها.
وأشار إلى أن الاتحاد البرلماني العربي يعد إصرار الميليشيات الحوثية المدعومة من قبل النظام الإيراني على نهجها العدواني والانقلابي تعقيداً لمسار الأزمة اليمنية، وخروجاً على كل ما من شأنه أن يحل الأزمة، مؤكداً وقوفه بجانب المملكة في تصديها لعدوان الميليشيات الحوثية الخارجة عن الشرعية والقانون، حماية لأمنها وشعبها وأراضيها، وعلى قدرة المملكة على منع الاعتداءات وردها على أصحابها.
ودعا الاتحاد البرلماني العربي، الأمم المتحدة ودول العالم أجمع، إلى إدانة هذه الاعتداءات والوقوف إلى جانب المملكة والضغط على هذه الميليشيات والنظام الإيراني، ووضع حد لعدوانهم السافر لوقف اعتداءاتهم على الشعب اليمني أولاً، وعلى الدول الأخرى ثانياً.